كيف يؤثر التوتر على حب الشباب؟
نحن نعلم أن العناصر الخارجية الموجودة في بيئتنا لديها القدرة على التأثير على مستقبل بشرتنا.
- قد تبدو هذه العوامل البيئية، مثل تلوث الهواء ودخان السجائر، كأسباب واضحة عندما يتعلق الأمر بتفاقم حب الشباب، ولكن من المهم عدم التقليل من تأثير التوتر على صحة البشرة.
- باعتبارها أكبر عضو في الجسم، تلعب البشرة دورًا رئيسيًا في حمايتنا من البكتيريا والعناصر الخارجية الضارة - مما يجعلها مؤشرًا جيدًا على صحتنا العامة.
- للأسف، يمتلك التوتر القدرة على التأثير بشكل كبير على سلوك البشرة. على وجه الخصوص، ربطت بعض الدراسات بين مستويات التوتر المرتفعة وتفاقم أعراض حب الشباب.[1]